أما اكتفيتْ؟
طالَ الليلُ وانقضى وأنتَ ما انتهيتْ
أَيأتي الزائرُ بِدونِ إذن أهل البيـــــتْ؟
أما اكتفيتْ؟
عذَّبتَ روحًا أحبتكَ عِندما مضـــــيتْ
وتركتَ هاجسَ العودةِ لاذعَ السيط
أما اكتفيتْ؟
تعدمُ الماء وتنشبُ النارَ بِلا هَيــــــــط
تُبدِّلُ نوايايَ وتضعُ مع اسمكَ ياليت
أما اكتفيتْ؟
ساعِدني حتى وأَرِني نهايةَ الخيـــــط
بينَ الرحيلِ والرجوعِ أنا انقضـــــــيتْ
أما اكتفيتْ؟
ك/وَطَن🦋🌃.
4 thoughts on “أما اكتفيتْ؟”
استمري.. استمري.. و استمري، لك مستقبل جميل ان استمررت في ما تفعله و فرضت نفسك رغم كل العوائق،
كتابتك و اسلوبك الكتابي و معاشرتك للناس، كلها خطوات ستؤهلك إلى الريادة ثم إلى الأعلى بإذن الله
وفقك الله لما هو خير لك في الدنيا والآخرة
أنرتَني أُستاذ أحمَد، جبرَ اللهُ خاطركَ، وأبهجكَ كما أبهجتني!
أشكرُكَ على حروفكَ اللطيفة وتشجيعكَ الرائِع، بِأمرِ الله سآخذُ بِنصيحتكَ الذهبيَّة!🫐🤍
لَيسَ بِحاجَةٍ أنّ يُريكِ نِهايةَ الخَيطَ ، بِيَدك أَن تَقطَعيه وبِيدِكِ أنّ تَجهَلي أينَ النِهاية.
رُبما أنا فضوليةٌ للدرجةِ التي يستحيلُ معها تقبُّلُ الجهل..
أنرتِني عزيزتي راما🫐🤍